د. حسن سراج

سُرق المحمولَ جهاراً
.
ياسارقٓ المحمولِ هلآّ رددتٓهُ
كرماً،ولطفاً، قد ظلمتَ مليكَهُ
.
أسفي على الأرقامِ أنت سلبتَها
رُدَّ الشرائحَ، إنْ أردتَ مبيعَهُ
.
عذراً إليكم سادتي ، لصٌ سَطا
قطعَ التواصلَ بيننا ودروبَهُ
.
أحبابَنا، رُدُّوا علينا وصلَكم
عبر الأثيرِ أو “المسنجر” حِينهُ

اترك تعليق

من فضلك، أدخل تعليقك!
من فضلك، أدخل اسمك