المهندس وليد التمامى “محام الشعب “وتاريخ حافل من العطاء

 

يعد المهندس وليد صلاح التمامى واجهة «رجال الاعمال »، فى محافظة دمياط ، لا يتوانى عن الوقوف وبشجاعة بل يجيدها وقت الشدة، كرجل المهمات الصعبة، من النوع الذي لا يرضى بالتجاوزات ولا الأخطاء التي تمس الصالح العام ، ولايتهاون أبدا فى ذلك ، فالمهم عنده المصلحة العامة، ينفق من ماله الخاص ويسخر وقته وجهده فى سبيل اسعاد الاخرين .

فإذا نظرت إليه وتأملت ملامحه أحسست أنك أمام شخص يسعى إليه الجميع يحبه ويحبهم صغيراً كان أم كبيراً، يستمع ويتناقش، متواضع يجلس في مجالس الجميع، ويعيش بينهم بكل حب وتقدير، فاستحق عن جدارة لقب ( محام الشعب ) ، ولم يكن مقصده من وراء ذلك إلا رضى الله وراحة الضمير .

فبعيدا عن الادعاءات الفارغة والبطولات الوهمية ، أذا سألت أحداً عن أهم الأحداث في حياته، والبصمة التي تركها ، يشار إليها عند الحديث عنه، يجيبك فوراً دوره في جمعية الانشاء والتعمير.

    

هذا ويواصل التمامى مسيرة انجاز حافلة بالبذل والعطاء لرجل أعمال ومجتمع من الطراز الأول استطاع أن يرسم لنفسه أجمل الصور في عالم النجاح؛ كيف لا فلقد استطاع ترجمة رسالته إلى أفعال من خلال تقديم أفكار وحلول متميزة قادرة على إحقاق الحق والارتقاء بمستوى صناعة التطوير والإصلاح فى دمياط .

 فلم يكن التمامى صاحب هوى ، ولم يكن ذا غرض شخصي أو باحثاً عن غنيمة؛ بل كان متجرداً، مخلصاً لمن حوله في إصلاح ذات البين وتطويق الخلافات بين المتخاصمين ، وكل هذا قائم على أساس متين توارثه أباً عن جد فهو خير خلف لخير سلف.  

كل ذلك جعل التمامى ابن مدينة السرو المرشح رقم 1 لعضوية مجلس الشيوخ على مستوى محافظة دمياط ، كونه متابع للأحداث التى تجرى بالشارع الدمياطى ، يوما بعد يوم يتربع فى قلوب الدمايطة من خلال الجولات الانتخابية التى يقوم بها بمختلف قرى ومدن المحافظة ليتعاهد مع المجتمع الدمياطى على التواصل الدائم المستمر مع أهالى المحافظة بعد الانتخابات من خلال مناديب يتم اختيارهم بمعرفة أهالى تلك المناطق.

هذا ويحث التمامى المواطنين خلال جولاته المستمرة على ضرورة الخروج والمشاركة في الانتخابات يومى ١١ و ١٢ أغسطس القادم ، والإدلاء بأصواتهم في صناديق الانتخابات لإختيار من يمثلهم ، ويعمل علي تحقيق مطالبهم مؤكدا أن الاستحقاق الإنتخابي معركة شريفة بكل المقاييس من أجل الوطن، الذى نعمل جميعاً من أجل رفعته وتقدمة في صفوف الأمم.

اترك تعليق

من فضلك، أدخل تعليقك!
من فضلك، أدخل اسمك